الجالية الموريتانية بتونس تعاني او ضاع صعب لايعلمها الا الله هناك مرضي يعانون اوضاع صعب ماديا ونفسيا ومرافقيهم واصبحو في سجن دون سجان واصبحو يريدون الرجوع الي وطنهم وليس لهم مايدفعون به تكلفة الدوي ولانهم جاؤ علي حسابهم الخاص فقد اصبحت اوضاعهم الماديه صعب وبسبب اجراءات كورونا قي موريتانيا وغلق المحلات التجارية والاسواق واغلب المراكز الحيوي اصبح ذويهم لايستطيعون توفير الحاجيات لانفسهم فكيف يوفرون الايجار الغالي في الخارج ويوفرون ما يشترون به الحاجيات الأساسيه
وإذا كان البعض منهم وجد اوقية او اثنتين لايجد تحويلها الي تونس ولئن كان محظوظا يجدها لكن بأسعار خيالة مقارنة بالسعر الطبيعي.
ولفد رايت مؤخرا بعض الصور والمقاطع لشُقق اخذتها السفاره ليسكن فيها المرضي.
هل من المعقولِ ان يسكن قُرابة 400شخص من المرضي ومرافقيهم في سبعِ شقق اوثمان شقق
فالسفاره تفعل اشياء وتصورها اعلاميا.
ولا يهمها حال المرضي فهناك مرضي توقف علاجهم والسفاره وعدتهم” بالسكن والمأكل “ولا اظن ذالك الا مثله المهزله التي فعلتها من قبل حين جاءتهم وسجلت اوراقهم ووعدتهم بطياره لإجلائهم ولكن تبين في ما بعد انذالك كله كذب ولا اظن قضية توفير السكن والمأكل إلا مثله مسألة توفير الطائرئه
وعليه فاننا كموريتانين اتضح لنا أننا من بين شعوب العالم ادناهم قيمة واسوهم معاملة
الحضرامي بلاهي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق