هزت جريمة قتل تعرضت لها طفلة أركان المجتمع الأردني الذي دخل في حالة غضب شديد جراء تفاصيل هذه الجريمة التي لاتزال غامضة.
وبعد الإعلان عن إختفائها لاربعة أيام وجد البحث الجنائي جثة الطفلة نيبال أبو ديه في مخزن خاص بالقرب من منزل ذويها في جريمة مفتوحة على كل الاحتمالات.
وتفاعل الشارع الأردني كما لم يحصل من قبل مع الطفلة الصغيرة التي قتلت في ظرف غامض.
ولم يصدر أي بيان رسمي عن الجريمة وظروفها .
لكن عشرات الالاف من الأردنيين نددوا بالجريمة وإعتبروها شنيعة وغريبة عن المجتمع الأردني ومعاير للجرائم المنحرفة التي بدأت تجتاح الشارع الأردني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق