كشف النقاب عن إكتتاب محاميين فرنسيين، خلال حكم الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، من أجل مطاردة خصومه خارج موريتانيا.
وهكذا تم تجنيد أولئك المحامين الفرنسيين والذين كان من بينهم المحامي جان لوي ابروكيير، وذلك من أجل ملاحقة معارضي عزيز والذين من أبرزهم: محمد ولد بوعماتو، مصطفى الإمام الشافعي، أحمد باب ولد أعزيزي ولد المامي و محمد ولد الدباغ.، فتم اكتتابهم على حساب الدولة الموريتانية، دون أن ينجح أولئك في تحقيق نتائج ملموسة من خلال الملاحقة القضائية لمعارضي نظام الرئيس السابق عزيز.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق