قالت مصادر إعلامية إن الوساطة التي كانت تقودها جهات عليا قد فشلت في لم الشمل بين القوى السياسية المتصارعة.
وأضافت مصادر أن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز لم يرضخ للشروط المطروحة لفك فتيل الأزمة السياسية، التي تسود المشهد السياسي منذ عودته.
وذكرت المصادر أن تغييرات عديدة ستشهدها الساعات القادمة، لاستتباب وتهدئة الوضع.
وكانت جهات عليا تتألف من شقين شق عسكري وشق مدني، قد أخذت في ترتيب وساطة لإيجاد حل يرضي الأطراف السياسية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق