ستبقى المقاومة حارسة القدس وحامية الشعب وصمام أمان لفلسطين، وستبقى كلمتها هي العليا.
ستضل يد المقاومة على الزناد، وأي وقف لإطلاق النار هو إعلان هزيمة وهروب من ميدان المعركة، أمام ملحمة النصر والتي تسطرها المقاومة بوحدة موقفها وثورة شعبها،
وهي تخترق حصون العدو وتبدد اوهامة، وتفرض قواعد اشتباك جديدة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق