المحاورة : هدى منت محمد بونه
بسم الله الرحمن الرحيم
واصلي واسلم على من بعث رحمةً للعالمين. اهلاً بكم مستمعي اذاعة الحدث بوست الدولية.
الآن داخل مباني اتحاد ارباب العمل الموريتانيين لنقل فعاليات الدورة التدريبية حول امن الرقم الإلكتروني التي افتتحت امس الأربعاء بحضور منسق ومنفذ البرنامج محمد يحي. ولد الحمود
معانا الدكتور صديق احمد موسى الاستاذ والأمين العام للمنظمة الموريتانية المساعدة للتضامن الاجتماعي ودعم حماية البيئة.
ضيفي العزيز نود تعريف من حضراتكم
الضيف :شكراً على الاستضافة لاسم احمد موسى المهنة استاذ مساعد بجامعة نواكشوط العصرية. قسم اللغة الانجليزية. كذلك الامين العام منظمة موريتانيا للتضامن والمساعدة الاجتماعية ودعم حماية البيئة.
المحاورة: ضيفي العزيز ما هي اهداف هذه الدورة التكوينية?
الضيف : هذه الدورة التكوينية تأتي ضمن تحدي اطلقته شبكة الابتكار للتغيير بالاشتراك مع المنظمة الموريتانية للتضامن الاجتماعي لدعم حماية البيئة ومصر وهو تحت. لدول شمال افريقيا والشرق الاوسط يكمن تنظيم دورات تكوينية لعدد من الناشطين في المجتمع المدني والصحفيين حول الامن الرقمي وكيفية الحفاظ على الخصوصية.
المحاورة : ضيفي العزيز ما هي الجهات المنظمة للدورة? وما هي جهات التمويل المشاركة?
الضيف: الجهات المنظمة طبعاً هي المنظومة الموريتانية للتضامن والمساعدة الاجتماعية دعم حماية الجهات. الممولة هي شبكة الابتكار للتغيير عن طريق منظمة مع منظمة عالمية. متمركزة في الولايات المتحدة الامريكية.
المحاورة : ما اهمية هذه الدورة في موريتانيا.
الضيف :هذه الدورة جد مهمة لانها دورة طبعاً هي دورات تنظيمها في كل من المغرب الجزائر تونس وليبيا ودول الشرق الاوسط. والان اتت دور الحمد لله على موريتانيا تم تنظيم دورة. هذه هي الاولى وسوف تتبعها واحدة اخرى ان شاء الله.
المحاورة: ما هي الصعوبات والعراقيل التي واجهتكم في اقامة هذه الدورة في موريتانيا?
الضيف : طبعاً لله الحمد لم نواجه صعوبات كثيرة كانت هنالك صعوبات تتعلق بتنظيم من حيث التنظيم على. الدورة على ارض الواقع وذلك جراء الاجراءات الاحترازية من فيروس كورونا كذلك تعرضنا لاجراءات لبعض المشاكل بخصوص التحويلات المالية ولكن كلها الحمد لله بعض المصاعب البسيطة جدا. ولكن توفقت الحمد لله الى الآن بالتنظيم وكذلك في الحضور وفي المحتوى
المحاورة : ضيفي العزيز رغم ان الشبكة العنكبوتية اصبحت شغل شاغل للكل رغم خطورتها مما تتيح للبعض دخول الى حسابات اخرى لاختراقها. كيف يمكن التصدي. في هذه الحال للهجوم برأيكم
طبعا مشكلة الامن الرقمي هو مشكل كبير جدا وهاجس يراود الكثير خصوصا من النشطاء المجتمع المدني والصحفيين ومشكل كذلك الخصوصية وكيفية الحفاظ عليها تجاوز. بكل هذه المشاكل تناولناها ولا زلنا نتناولها بالدورة ونحاول كذلك ان نجد لها حل وان نثقف المشاركين على كيفية العادات الصحية المعلوماتية العادات الصحية المعلوماتية كيفية التعامل كيفية التعامل. الوثائق بطريقة تضمن سلامتهم وكذلك بطريقة تضمن خصوصيتهم وبقاءهم بعيداً عن الرقابة.
المحاورة: هل من كلمة اخيرة?
الضيف: اذاً الكلمة الاخيرة هي الشكر لاذاعة الحدث بوست على الحضور وعلى المشاركة وعلى التغطية كذلك. ونحن نقدم لها كثيرٍ من الشكر والامتنان لها
المحاورة: نتوجه معكم الى ضيفنا ومنسق ومنفذ البرنامج محمد يحيى للنقاش حول اهمية امن الرقمي الالكتروني وخطورته.
الضيف :نعم انا محمد يحيى رئيس المساعدة والتضامن الاجتماعي ودعم حماية .. حنا عضو في الشبكة الابتكار للتغيير. وفي العالم العربي منها افريقيا الشمالية والشرق الاوسط. وبهذا الاطار. عندنا معاهدة مع جمعية سمسم للمشاركة بالمواطنة. وعلى ذاك الاساس قررنا اننا نعدل هذه الدورة التكوينية للمتدربين. ياك يعود. مكونين للفئات من ناشطين المجتمع المدني والشباب
المحاورة : ماهي الصعوبات والعراقيل التي واجهتكم في اقامة هذه الدورة التكوينية?
الضيف: المشاكل الاساسية هو جلب الناس اللي مهتمة بهاذ. الفضاء الرقمي وخاصةً خطورته لأن الكثر من الناس لايهتم وخاصةً الناس المسنين لكن نحن كناشطين المجتمع المدني والصحفيين و الناشرين. نحن نطالبنا لهم الدورة التدريبية لي جبرنا لتمويل من هذه الخلطة ونهارنا لا والو جبرنا مشكلة تم. المجتمع المدني والصحفيين جبرناه كان لاباس به من هاد المكونين اللي هم لا يكونوا مدة ثلاثة ايام على هاد الخطر الرقمي ويقدوا يواصلوا. مجموعات اخرى
المحاورة: كلمة اخيرة.
الضيف: الكلمة الاخيرة هي لنا شاكرينكم انتم الصحفيين وعندكم مهمة اساسية. انكم تواصلوا هذا هذا التحسيس حول مخاطر العالم الرقمي. الافتراضي وخاصةً على الشباب خاصةً بالنسبة للشباب اللي يستعمل بصفة مكثفة لهذه الوسائل التواصل الاجتماعي. اه من خلال. تبقى ذكية.
المحاورة: في نهاية هذا اللقاء اشكر باسمكم ضيوفنا لهذا المساء. كانت معكم في ادارة الحوار :هدى محمد بونه. دمتم في امان الله والسلام عليكم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق