في ظل طحنها للفقراء وامتصاصها لعرق جبين الضعفاء تواصل شركات الاتصال وضع الشعب تحت عجلاتها المدمرة سواء كان الأمر يتعلق بالرصيد وسواء تعلق الأمر بجودة الخطوط وهاهي فضائحها الكبرى تنشر على العلن وبشكل مفضوح وعابر للقارات
حيث احتلت موريتانيا بفضل سوء انترنت هذه الشركات أسوأ مرتبة في عالم الانترنت
في ظل عالم متحرك ومتوقف على جودة الانترنت
فهل تعترف الدولة في ظل حكمها الجديد بسخافة خدمات هذه الشركات وتفتح معهما دفاتر العقاب والحساب
إختر الترجمة
الانترنت في موريتانيا ....شركات الا تصال تواصل حلب جيوب الفقراء وتضع الدولة في مرتبة مذلة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق