السلام عليكم ورحمة الله بادء ذي بدء اوجه تحية لجميع اعضاءمجموعات اذاعة الحدث بوست وأوجه تحية لمجمو عة صحفيين متميزين بقيادة الصحفى المتميز احمد ول العالم وأشكره جزيل الشكر على إتاحة الفرصة مرة اخرى على هذا الموقع الرائع والمتميز
الورقة التعريفية :الإسم :المصطفي ول كاري المنسق العام لحراك أساتذة متحدون واللتى هى جزء رابع من منسقية دفاع عن المدرس “مدد”ولدت 1985 فى مدينة روصو درست التعليم الاساسي و الثانوي فى مختلف مناطق الوطن من اترارزة إلى انواذيب درست الجامعة فى الجزائر حاصل على ماستر فى الشبكات الكهربائية التحقت بالتعليم سنة 2015 ادرس الان مادة الفيزياء في مدرسة توجنين اربع
اشكر ادارة الحدث بوست على إتاحة الفرصة إلى الحديث عن القطاع المهم اشيرأولا إلى واقع التعليم فهو الأن يحتضر مقارنة بالمراحل اللتى مر بها من الإستقلال مرورا فترة السبعينات حيث كان متميزا مقارنة مع اختلاف الفترة الزمنية نحن الآن فى القرن الواحد والعشرين عصر الإنترنت
التعليم اليوم يعاني الكثير من المشاكل يجب على الدولة مراجعتها مثل ظروف المدرس المدرس يجد راتب هزيل لايمكن ان يف بثلث متطلبات الحياة فمن يريد النهضة بالتعليم لابد أن تضع المدرس فى ظروف حسنة من ناحية الاجور من ناحية الأمن من ناحية التوجيه الاكادمي من ناحية توفير المراجع خصوصا ان التعليم الثانوى والتعليم الابتدائي هو قاعدة تعليم عالى متميز وبناء نخبة مجتمع
فعلا شهد العام الدراسى 2019–2020. كان افتتاح متميز حضره رئيس الجمهورية محمد ول الغزوانى حيث استبشر ت به جميع الأطراف المعنية وعلقت عليه الآمال من مدرسين واولياء الطلاب التعليم هو نهضة كل البلدان والشعوب ويجب النظر فى الكثير من النواقص اللتى يعانى منها التعليم من بينها اعادة تأهيل المؤسسات التعليم بصفة جذرية وتزويدها بالمرافق اللازمة كذالك النظر فى منهجية المنظومة التربوية وتأهيل كوادر تعليمية قادرة على التعامل مع الطلاب فى ظروف تشهد تداعيات كبيرة من أشدها شراسة ظروف الطلاب فى عصر العولمة والتنكنلوجيا اللتى لم يكن بإستطاعة المدرس التعامل معهم حيث اصبح بحاجة إلى توفير ظروف أمنية للمدرس كي يقدم رسالته على احسن وجه فعلا ان رفع مستوى المادى لهذا القطاع لكن لا يكفى لابد من تأهيل وايضا مراجعة المقررات التربوي واللتى لاتتماشي مع ظروف التلميذ ومستواه العمري حيث لم يكن باستطاعة استيعاب هذا الكم الهائل من الدروس وتنظيم هذا القطاع ومنهجيته كذالك توفير مختبرات علمية مزودة بالأجهزة اللا زمة ليتمكن اصحاب التخصصات العلمية من الدراسة عليها تطبيقيا وتجاوز النظرى للذي لا يقدم شيء
تشكلت منسقية أساتذة متحدون تشكلت من اجل العمل على تحقيق مكاسب للمدرس وانضمت إليها عدة نقابات اخري وهم أضلاع الدفاع عن مدرس مدد
تقدمت هذه المنسقية بعدة مطالب ومن أهمها النظر فى ظروف المدرس اللذي اضطر نتيجة لظروف البطالة ان يلتحق بهذا القطاع و اللذين يحملون عدة تخصصات فى مستوى التعليم العالى اغلبهم يحمل دكتوراه والماستر يجب ان يفتح
لهم المجال للولوج إلى التعليم العالى والوظيفة من خلال كاتكوري أوسع من كاتكوري الاستاذ
هناك جهود قايمة بها الحكومة جيدة ان تواصلت لكن لابد لها من مراجعة الأمور الجوهرية واللتى يمكنها أن توصلنا الى المكان المطلوب
نري أيضا أن توجهات رئيس الجمهورية وكذالك خطابات للنهضة بالتعليم لكن التعليم لا يتحمل التأخير لأنه فى خطر ومن يريد النهوض بالبلاد لابد من إصلاح ركيزة التعليم
وللأسف الشديد فى الوقت الحالى أبناءنا يرتادون مدارس على اربعة اقسام اولها يدرس فى مدارس أجنبية تدرس مناهج تبع نظام آخر لايلتزمون بالفترة الزمنية حيث ان بعضها يفتتح فى الشهر التاسع وهذا شيء سلبي فى دولة ذات سيادة والقسم الثانى هو التعليم الخصوصي يعانى من فوضى عارمة نتجة لعدم تنظيمه حيث ان المدرسين الأجانب للذين لم تكن لديهم مؤهلات والمعتقدات دينية ونحن دولة اسلامية
القسم الثالث وهومدارس الإمتيازوبلوت ويعانى هو الاخر
نتجة الظروف والقسم الرابع هو القسم والقسم العام اليوم التعليم فى موريتاني يعانى الكثير من النواقص منها عدم توفير بني تحتية وكذالك اكتظاظ اقسام وعدم توفير طاقم للدراسة خاصة فى الداخل
كان هنآك أيضا بالإمكان فى هذا العصر عصر الانترنت استفادة المنظومة التربوية من الانترنت فى انارة القطاع والاستفادة منه
وهذه من بين مطالب النقابة مت خلالها استحداث تدريب فى منظومة المعلوماتية واستخدامها فى المجال التربوى بأكبر قدر ممكن كمانرجوا ان تتحقق المطالب الاخري
يجب النظر فى قضية التدريب والتأهيل ومنهجية ملاءمة للعصر
وفى نهاية اللقاء اشكر موقع الحدث بوست على إتاحة الفرصة لتوصيل هذه الرسالة للرأي العام حول واقع المنظومة التعليمية فى بلدنا واللذي نرجو أن تصل بنا إلى نهضة شامل لنكون فى مقدمة الدول
حاور :الضيف أمنة منت محمد محمود
للإستماع للمقابلة إنقر هناhttps://www.spreaker.com/user/11365801/r_3
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق