المقرر حسب مصادر صحفية ان يغادر حزب الاتحاد من أجل الجمهورية مقره الحالي الذي تعود ملكيته للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز الى مقر جديد بعد ان انتخب قيادته وهيآته معلنا القطيعة مع العهد السابق
وأكدت المصادر أن قيادة الحزب قررت الانتقال إلى المقر الجديد قبل أن ينتهي عقد إيجار مقره الحالي الذي تعود ملكيته للرئيس السابق ولد عبد العزيز الذي أبلغ قيادة الحزب رغبته في انتقال الحزب من منزله والبحث عن مكان آخر، وذلك على خلفية الأزمة الأخيرة حول مرجعية الحزب. وفقا لذات المصادر
كما ذكر في مقابلة سابقة ان الحزب حين عجز عن ابجاد مقر امر مقربة اجتماعيا منه باعطائهم منزلها كمقر للحزب واكد انه لن يفعل مافعلوا غير ان المضايقات الاخيرة والتصعيد من طرف خصومه ربما دفعه الى المواجهة واتخاذ قرار طردهم من منزله
وتشير بعص المعلومات ان ولد عبد العزيز قد يتخذ منزله مقرا لحزبه الذي يعكف على تأسيس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق