لاحظ عدد كبير من متابعي مواقع التواصل الاجتماعي والذي تسطير عليه باغلبية كبيرة شبكة مدوني الاخوان في موريتانيا او مدوني حزب تواصل غيابهم بشكل عن الحملة الحالية ضد تزوير الادوية المعروفة بنذيرو لا تولي
بل ان الصحفي البارز من التيار الإسلامي سيدي احمد باب سخر من الحملة وكتب عبر صفحته الشخصية علي الفايس بوك من تضامنوا مع وزير الصحة سجلوهم فى الذاكرة، وانتظروا مواقفهم بعد أول إغلاق لمستودع صيدلى أو اعتقال قريب مزور... ثم كتب غلاق دكاكين للسوريين قبالة العيادة المجمعة...
اجراء يتم للمرة الثانية خلال ثلاث سنين ..
لكن ننتظر المستشفى الوطنى والمستشفى العسكرى ومستشفى أمراض القلب ..
البقية مجرد لعب أطفال
إضافة لتدوينة النائب البرلماني عن حزب تواصل الشيخاني المعارضة لقرارات الوزير الاخيرة بعض المدونين ارجعو السبب لكون غالبية ملاك الصيدليات هم من منتسبي الاخوان في موريتانيا وهو ما يفسر صمت مدونيهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق