تابعنا في حركة نستطيع حملة التوقيفات والإستدعاءات من قبل إدارة الأمن لعدد من الصحافة والناشطين على مواقع التواصل الإجتماعي، دون احترام للمساطر القانونية المتبعة في مثل هذه الحالات، بالإضافة إلى استعمال العنف ضد وقفات سلمية نظمها أنصار الرئيس السابق ( المتهم ) محمد ولد عبد العزيز، إننا في حركة نستطيع نسجل مايلي :
1- إدانتنا التامة لعودة هذا النظام للأساليب البوليسية القمعية المخالفة لكل القوانين والإتفاقيات.
2- نذكر النظام بأن حرية التعبير مكسب وطني تحقق بفضل تراكم نضال الشعب الموريتاني ولا سبيل للتنازل عنه تحت أي ظرف.
3- إن المضايقة التي تتعرض لها الأنشطة السياسية للرئيس السابق ( المتهم ) محمد ولد عبد العزيز وأنصاره في حزب الرباط إنما هي تعبير عن تغليب تصفية الحسابات على حساب المسار القضائي.
أمانة الشؤون الاعلامية
#نستطيع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق